قوله – تعالى-: “وإنه لِحُبِّ الخير لَشديد”، أي إنه من أجل حب المال لبخيل
ونحو قوله – عز وجل-: “وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة”، في قراءة حمزة، أي لأجل إيتائي إياكم بعض الكتاب والحكمة ثم لمجيء سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم- مصدقًا لما معكم لتؤمنن به، فـ (ما) مصدرية واللام تعليلية.