قال صلى الله عليه وسلم في حديثه (....المستغفر من الذنب وهو قائم عليه كالمستهزيء بربه.) أي ان اصراركما على الحديث مع التوبة هو في منزلة استهزاء بمنزلة الله عزوجل.
فاما ان تفترقا لان مجرد الحديث اصلا يحرم لقوله تعالى (محصنات غير مسافحات ولا متخذات أخدان) والاخدان هي النساء التي تحادث الرجال في تودد وصداقة وحب.
واما ان تتزوجا في الحال