من اقوال الرسول عن الدنيا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من كانت الدنيا همَّه فرَّق اللهُ عليه أمرَه، وجعل فقرَه بين عينيْه، ولم يأتهِ من الدنيا إلا ما كُتب له، ومن كانتِ الآخرةُ نيتَهُ جمع اللهُ له أمرَه، وجعل غناه في قلبِه، وأتته الدنيا وهي راغمةٌ، ومن كانت الدنيا همَّه جعل اللهُ فقرَه بين عينيه، وفرَّق عليه شملَه، ولم يأتِه من الدنيا إلا ما قُدِّر له.” رواه زيد ابن ثابت
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “مَنْ جَعَلَ الهُمومَ هَمَّا واحِدًا، هَمَّ المَعادِ، كَفَاهُ اللهُ سائِرَ هُمومِه، و مَن تَشَعَّبَتْ به الهُمومُ من أحوالِ الدنيا لَمْ يُبالِ اللهُ في أيِّ أوْدِيَتِها هَلَكَ” رواه عبد الله بن مسعود وعبد الله بن عمر ومحمد بن المنكدر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم”مَن كانتْ نيتُه طلبَ الآخِرَةِ ؛ جعل الله غِناه في قلبِه، وجَمَع له شملَه، وأتَتْه الدنيا وهي راغِمةٌ، ومَنْ كانت نيتُه طَلَبَ الدنيا؛ جعل اللهُ الفقرَ بين عينيه، وشَتَّتَ عليه أمرَه، ولا يأتِيه مِنها إلا ما كُتِبَ له.” رواه أنس ابن مالك.
“كانَ حُذَيْفَةُ، بالمَدَايِنِ، فَاسْتَسْقَى، فأتَاهُ دِهْقَانٌ بمَاءٍ في إنَاءٍ مِن فِضَّةٍ، فَرَمَاهُ به وقالَ: إنِّي لَمْ أرْمِهِ إلَّا أنِّي نَهَيْتُهُ فَلَمْ يَنْتَهِ، قالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: الذَّهَبُ والفِضَّةُ، والحَرِيرُ والدِّيبَاجُ، هي لهمْ في الدُّنْيَا، ولَكُمْ في الآخِرَةِ.” رواه حذيفة بن اليمام
.
” لو كانتِ الدُّنيا تعدلُ عندَ اللَّهِ جناحَ بعوضةٍ ما سقى كافرًا منها شربةَ ماءٍ.” رواه سهل بن سعد الساعدي.
قال النبي صلى الله عليه وسلم “ازهدْ في الدنيا يحبُّكَ اللهُ، وازهدْ فيما في أيدي الناسِ يحبُّكَ الناسُ” رواه سهل بن سعد الساعدي
“مَن أحَبَّ دنياه أضَرَّ بآخِرَتِه ومَن أحَبَّ آخِرتَه أضَرَّ بدنياه فآثِروا ما يَبْقى على ما يَفْنى.” رواه أبو موسى الأشعري.
“ما الدُّنيا في الآخرةِ إلَّا كما يضَعُ أحدُكم أُصبُعَه السَّبَّابةَ في اليَمِّ فلْينظُرْ بمَ يرجِعُ ؟” رواه لمستورد أخا بني فهر.
.