لا تقع الطيور عندما تطير فيرجع ذلك لعظمه قدره الله بانه جعل نظام الطيران متكامل حيث نجد ان كل عضو في الطير مهيىء للطيران ليست الاجنحه فقط فنجد ان لكي يطير الطائر يحتاج الي قوة ترفعه الي الفضاء وهذه مهمه الاجنحه حيث انه انه يضرب الهواء بجناحيه حتي يحلق ويرتفع لأعلى وايضا التصميم الهندسي لمقطع الجناح يجعل ضغط الهواء اسفل الجناح اكبر من الضغط اعلاه فيرتفع الطير مع الاحتفاظ بارتفاعه ثم ناتي الي الريش حيث ان أجزاء الريش مع بعضها البعض تكون بمثابة سطحا قويا في منتهي الخفه ثم نجد ان هذه القوه تحتاج إلى طاقة وهذا ما توفره نوعيه الطعام التي تتغذي عليه الطيور أما ذيل الطير فهو يعتبر جهاز التحكم الذي يساعده ف خفض السرعع اثناء الهبوط ورفعها اثناء الطيران لاعلي وايضا نجد ان الله سبحانه وتعالى جعل تصميم اجسام الطيور يجعل معظم وزنها يتمركز حول نقطه وسطي من جذعه تقع بين جناحيه وتعتبر تلك النقطة مركز ثقل الطير بعد ذلك ننتقل الي عظام الطير حيث انها غايه في الخفه ولكنها قوية فكل هذا يتحد معا لجعل الطيور لا تقع فتللك قدره الخالق سبحانه وتعالى