وجد العالم الفرنسي في جثة فرعون
حقائق مثيرة تؤكد على أن هذا الفرعون قد مات غرقاً، ومن الأمور التي دلت على تلك الحقيقة أنه عندما حاول رفع أربطة التحنيط عن يد الفرعون إذا بيده تنتصب وكأنها أجبرت على تلك الوضعية التي وضعها عليها المحنطون المصريون، كما أنه اكتشف كسوراً في يد الفرعون بدون إصابة الجلد ممّا يؤكد على حقيقة تعرض الفرعون إلى أمواج مياه شديدة أدت إلى ذلك، وسببت له الغرق ومن ثم الموت، كما دلت على ذلك بقايا الملح التي وجدها عند فحص جثة الفرعون. وقد أسلم موريس بوكاي عندما علم أن القرآن الكريم قبل مئات السنين قد تحدث عن تلك الحقيقة بوضوح، ثم كتب كتابه التوراة والإنجيل والقرآن والعلم الحديث.