لا لايجوز لكى ان تكتبى كتابك بغير اذن اهلك لقوله صلى الله عليه وسلم (ايما أمراه زوجت نفسها بدون وليها فزوجها باطل باطل باطل) ولذلك لا يحق لكى فعل ذلك بدون إذن الاهل وإن كان سينتظركى لمده اربع سنوات حتى الخطبه فبإمكانه ان يخطبكى الان وتكون مده الخطبه اربع سنوات والخطبه علاقه شرعيه مالم يرتكب فيها ما يخالف الشرع والله أعلى واعلم