يقصد الشاعر جروح فلسطين بالبيت والحرما بانه :
في البيت الاتي ( سيلحقون فلسطينا باندلس ويعطفون عليها البيت والحرما)
يهتم الشاعر بالاندلس لانه يريد الاهتمام ويستثير الهمم وانه يوصفه بانه حقيقه مثاليه وشاهد حيا علي الهزيمه والانكسار ويوكد ان الاستعمار سوف يسلب الخيرات من البيت ممثله في صوره اللحم