الفلسفه الاسلاميه تعود الي عوامل داخليه و خارجيه
حيث ان من الداخل كان لابد من وجود علماء لفض النزاعات بين الاحزاب و الفرق الدينيه و ايضا للتعامل مع شباب الامه الذي اصبح فكره متفتحا علي العالم كله
و الفلسفه لها اهميه خارجيا للرد علي اعداء الاسلام و الملحدين و احيانا محاوله حل النزاعات بين الدول الاسلاميه و الغير اسلاميه دون اللجوء الي العنف