الفلسفه الحديثه نادت انه لا يمكن الثقه في موروث ثقافي للمعرفه دون التفكير فيه بالعقل من خلال طرح الاسئله و النقاش و الجدال الي ان يصل الانسان الي الحقيقه
فقد كان في مهد ظهور الفلسفه رجال الدين هم مسؤلين عن كل المعارف و المعتقدات و قد ادت تلك النظريه الي انقلاب جميع الموازين و طرق الحياه
ثم اتت نظريه ان خبرات الانسان المكتسبه و مصادر المعرفه تكون علي اساس تعامل الانسان مع المجتمع المحيط به
و طرحت الفلسفه ايضا اهميه التجارب الحسيه و استخدام الحواس و العقل معا لادراك الحقائق كما اشار عالم الفلسفه الالماني كانط