الابيات من 1 الى 2 يطلب مننا الشاعر ان نكون كالبلسم الشافى مع الناس فى مصائب الحياه
ولا نكون كالافعى التى تلتهم الفريسه وان نكون حلوين اللسان عندما تكون الحياه كالنبات المر فالحياه وهبتنا
من نعمها الجميله مما يمنحنا ان نقول الكلمه الطيبه والتعامل الحسن
وان يحسن الانسان الى الاخرين دون انتظار المقابل
الابيات من 4 ل 6 يتسائل الشاعر عمن يقدم المكافأه للزهره والبلبل المنشد كذلك يجب على الانسان
ان يكون مثلهم ان يقدم الخير ولا ينتظر المقابل واذا اراد الانسان ان
يكون محبوب بين الناس عليه ان يكون محب لهم وان
يقدم لهم الخير ولا ينتظر المقابل
الابيات من7 ل 11 يحذر الشاعر من ان يموت الضمير والنفس الطيبه لاننا من دونها نكون مثل الالعاب التى لا روح
لها وان نتمنى الخير للناس ستجد الحياه مضيئه اما اذا رايت الحياه مظلمه ستجد الحياه مليئه بالحقد والكراهيه
مثال على ذلك التشاؤم والكره
