الشتم والشخص مسامح : نهانا الله عن الشتم فسماه التنابز بالألقاب وهو التشاجر اللفظى أى الاعتداء بالكلمات وهى الألفاظ المحقرة المصغرة للإنسان الا انه ابيح ف حالة : ما إذا كنا مظلومين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم "وهذا يعنى أن القاضى لا يحاكم المظلوم على شتائمه عند إجراء المحاكمة فى قضية الظلم والسبب هو إباحة الله لها