تميز التدوين في مرحلة التفسير :
1- إن مادون فيها كان بالتفسير المأثور عن الرسول وعن أصحابه وتابعيهم .
2- كان التفسير في تلك المرحلة بالإسناد المتصل إلى صاحب التفسير المروي عنه.
3-لم تكن لهم عناية بالنقد وتحري الصحة في رواية الأحاديث , بل أن بعضهم ذكر ماروي في كل آية من صحيح وسقيم ولم يتحرى الصحة , ويرجع السبب في ذلك إلى أن ذكرهم للإسناد يعتبر فهم , فيكتفون بذكره عن بيان سبب درجة المروي .
4-اتسعت رواية الإسرائيليات