يرى بعض الشيوخ ان من لم يعطى الاجير حقه بعد ان استوفى منه جهده استحق خصومة النبي صلي الله عليه وسلم لان الحجز من باب الظلم الذى حرمه الله على نفسه وجعله محرما بين عباده كما ورد فى الحديث
"ثلاثة أنا خصمهم يوم القيامة ، رجل أعطي بي ثم غدر، ورجل باع حرا فأكل ثمنه ، ورجل استأجر أجيرا فاستوفى منه ولم يعطه أجره"