الشريعه الاسلاميه رصدت كل اهتمامات البشريه دون نقص او زيغ او انحياز لفئه او شخص
الحضارات تقوم علي التقدم تلك التقدم لا يكون الا بتوفير مبدأ تكافؤ الفرص في العمل و اساسه العدل بين الناس في العمل و مكافأه من يستحق و عقاب من يستحق و لو نظرنا اليها جيدا لوجدنا ذلك في الايات الكريمه باسم العدل بين الناس و الحث العمل و العلم لو توافرت تلك القواعد في اي مجتمع بالصوره الصحيحه لاقامت اعظم الحضارات