تعبير الشعراء عن ذكرياتهم فى ربوع بلادهم هى
ان الانسان بصفته يحن الى الوطن الذى عاش فيه ويتمنى الرجوع اليه يوما ما
وقليل من الناس الذين لا يشعرون بهذا الشعور ويمكن للانسان ان يسجل ويسطر هذه الذكريات
والتجارب التى عاشها ومن ضمن هذه الوسائل الاقوى لتناول الذكريات الشعر
ومن تلك الابيات التى سطرت الذكريات ماقاله المتنبى فى ابياته
وكم من منزل فى الارض يألفه الفتى
ويبقى حنينه ابدا لاول مره
ومعلقه زهير ابن سلمى تتجلى فيها الذكريات
امن ام اوفى دمنه لم تكلم
بحومانه الدراج فالمتثلم
ودار لها بالرقمتين كأنها
مراجيع وشم فى نواشر معصم