هناك امران اختلف فيها العملاء
الامر الاول : اتفق اهل العلم ان تراكها يعتبر كافرا مستندين الى الحديث النبوي الشريف ( العهد الذي بننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)
اما الامر الثاني : اتفق بعض اهل العلم ان تاركها متكاسلا لايكفر كفرا كبيرا بل صغيرا لانه موحد لله وينطق ينطق الشهادتين وانما تتم عقوبته الى ايعود اليها والله اعلم