القائل هو اسماعيل باشا صبري و هو أحد فرسان الاحياء و البعث في الشعر العربي الحديث من أمثال محمودسامي البارودي و أحمد شوقي و قد درس الحقوق في فرنسا ثم انتظم في السلك القضائي المصري . و قد شغل منصب محافظ الاسكندرية حتى عام 1907 , و قد رحل عام 1923
و هو في هذه القصيدة يخاطب اخته اسماء التي ذهب لزيارتها يوما فلم ترد على طرقه بسرعة فقال :
طرقت الباب حتى كل (تعب) متني(ذراعي) فلما كل متني كلمتني
فقالت يااسماعيل(اسم الشاعر) صبرا فقلت يا اسما(يا أسماء) عيل (نفذ) صبري