يتزوج المسلم 4فقد أباح الإسلام للمسلم تعدد الزوجات في مقابل أن يضمن الزوج قدرته البدنية والمالية علي هذا العدد وان تكون لديه القدرة علي العدل بينهم ،من الممكن ان يسبب الزواج ايذاء نفسية الزوجة الأولى فعلي الزوج أن يتلطف بزوجته الأولي وان يقنعها بالأمر لان هذا هو العشرة بالمعروف ،ومن أهم الحكم التي حلل الشرع للتعدد:
-تحريم الإسلام من الزنا انه محرما لكي لا يفعل الخطأ فلذلك شرع له التعدد
-الزواج لا يعتبر متعة جسدية إنما هو راحة وسكنا وايضا نعمة الولد
-تعتبر نظرة الإسلام عادلة ومتوازنة حيث ينظر إلي جميع النساء بعدل
-لا يعتبر التعدد واجبا ،طالما أنه يكتفي بزوجة واحدة ولم يقدر على العدل بينهم فلا داعي للتعدد
-ربما تكون الزوجة عاقرا وبالتالي يحرم الزوج من نعمة الولد فيجب تطليقها ويتزوج من امرأة ولود
-ان تمرض الزوجة مرضا مزمنا لا شفاء منه مثل :الشلل ولا تستطيع خدمة الزوج فبدلا ان يطلقها يبقي عليا ويتزوج بأخرى
-سلوك المرأة مع زوجها شرس او سيئة الخلق
-تعتبر قدرة الرجل علي الإنجاب أوسع بكثير من المرأة حيث ان قدرة الرجل أن ينجب حتي سن المائة سنة
-ان الزواج من ثانية راحة للاولي حيث أنها تخفف أعباء وضغوط الزوج