تلاميذ البارودي اطلق عليهم إسم ( مدرسة الإحياء والبعث ) و ذلك لقيامهم بإحياء الشعر واللغة العربية من جديد
واهتموا بالناحية البيانية للانفتاح على الثقافات الغربية والاختلاط بالاجانب
بالاضافة إلي التأثر بالكثير من الاحداث في العصر حينئذ مثل حادثة دنشواي و حرية الصحافة وظلم الحاكم
حيث اتسم التجديد لديهم بروعة البيان و الاهتما بصياغة الابيات بشكل منسق ومرتب